تَذكِرَةُ الغَافِلِ بِطُرُقِ كَشْفِ حَالِ الْمُتَظَاهِرِ بِالسُّنَّةِ وَهُوَ عَلَى سَنَنِ أَهْلِ السُّبُلِ
الحمد لله الرءوف الرحيم، الحليم الودود، العليم الخبير، الذي وَسِعَ كلَّ شيءٍ رحمةً وعلمًا، وقهر كلَّ شيءٍ عزَّةً وحُكمًا، والصَّلاة والسَّلام على عبده ورسوله محمَّد التقي الأمين، والطيب…